العلم هو اكبر الوديعة للإنسان الذى يجب على الإنسان أن يبحثه. و يجب على الباحث ان يعمل ما علمه. لأن هذا سيكون الإنسان قادرا. و كان بعلمه سيعرف الإنسان نفسه و ربه، و يفهم التكاليف و أهداف الحيات، و هو احد من اهمّ العوامل التى تقرّر قيمة الانسان جيدة فى الدنيا و الاخرة. قال الله تعالى فى القرآن الكريم،
...Æìsùöt ª!$# tûïÏ%©!$# (#qãZtB#uä öNä3ZÏB tûïÏ%©!$#ur (#qè?ré& zOù=Ïèø9$# ;M»y_uy 4 (المجدلة : 11)
التعليم هو نقطة الإطلاق هى التى ستؤدى إلى شخص للحصول على المعرفة مع نظام التعليم. فالعملية التعليم و استيعاب العلم اكثر تركيزا، و فعالية. اكثر من نظام التعليم الذى يمارس فى جميع انماء العالم. التعليم اثنان. الرسمى و غير الرسمى. امّ التعليم ينبغى للامة المسلمين هى التربية الإسلامية و نظام و التعليم التى موافق مع القاعدة الإسلامية.
التربية الإسلامية هى نظام التعليم فيها وجود توازن بين مواد الدين الإسلام مع مواد العام ومواد الامراوية و المواد التى الدنياوية. و لا يؤدى إلى توفير المعرفة العامة.
التعليم فى الإسلام هناك ثلاثة مراحل النشاط، و هى تسميع (قراءة آيات الله) التعليم الكتاب و السنة، و تعليم الكتاب و الحكمة.
هذه العنامر الثلاثة يجب دائما عملية التعليم و المواد العامة. عام على جميع اشكال المواد التى تنبفى ان تعطى بأكبر قدر ممكن و تنبغى ايضا منح من وجهة نظر الدين الإسلام.
التربية الإسلامية لا تؤدى الى واحد من الجوانب الورادة فى النفس البشرية. و لكن التربية الإسلامية هى نظام التعليم جمع الجوانب، سواء رحية و فكرية و العملية. التربية الإسلامية فى التعليم هو أن شركة القرآن و السنة كماهر.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar